ÙÙŠ ختام اليوم الأول Ù„Ùعاليات Ø¬Ù†Ø§Ø Ù…Ø¤Ø³Ø³Ø© بØر الثقاÙØ© تم استضاÙØ© اللقاء السنوي مع الروائيين المرشØين للقائمة القصيرة لجائزة الرواية العربية ( البوكر)
Øيث ذكرت الروائية شهلا العجيلي أنها Øرصت على تقديم النقد عبر السرد ÙÙŠ روايتها (صي٠مع العدو)ØŒ ÙˆØاولت مقاربة تاريخ المكان ورصْدَ تØولاته ÙÙŠ نسيج سردها، واستثمرت علمي الÙلك والخيل ÙÙŠ ذلك، ونبهت إلى أنّ الرواية لاتØمل دلالة واØدة يمكن للقارئ أن يقبض عليها ويرتاØØŒ بل تØمل دلالات مختلÙØ© بعدد القراء الذي يتواصلون معها، وأن روايتها(صي٠مع العدو) لاتتناول الØرب ÙÙŠ الرقة كما يخيل للقارئ، بل تتناول ما Øدث لشخصيات عاشت ÙÙŠ هذه المدينة، وعبرت Ùضاءها السردي، كما تطرقت إلى الروايات الÙائزة ÙÙŠ القائمة القصيرة، وذكرت أنها تمثل التنوع الذي تعيشه الرواية العربية ÙÙŠ مشهدها الØالي.
أما الكاتب Ù…Øمد المعزوز Ùذكر أن المجتمعات العربية تعيش ÙÙŠ الوقت الØالي مرØلة انتقال إلى وضع المجتمعات المتسائلة التي لا تستنيم للواقع، بل تØاول مساءلته ÙˆÙهمه وإيجاد الإجابة لما يواجهه من أزمات، ونبّه إلى أن الكاتب المتميز هو الذي يتØدى الذائقة المهيمنة ويتجاوزها، وأن روايته (بأي ذنب رØلت) تØتÙÙŠ باللغة، وتØاول مواجهة قضايا وجودية يعايشها كقضية الموت وما شاكلها، وأن الكتابة لديه هي استÙزاز للقارئ ومØاولة لإخراجه من Øالة الاستسلام والخنوع وإدخاله إلى خانة الدهشة، كما ذكر أيضاً أنه Øاول استلهام بعض الأسماء التراثية ومنØها دلالة جدية ÙÙŠ نصه الروائي.
ÙÙŠ Øين ذكرت الروائية ÙƒÙÙ‰ الزعبي أن الأعمال الأدبية ÙÙŠ رأيها تعكس الواقع الشخصي لا الخارجي Ùقط، وأن الإنسان العربي يتلقى الأعمال ÙÙŠ الوقت الØالي ÙÙŠ ضوء الأسئلة التي تواجهه ÙÙŠ مجتمعه، وأنه ليس من مهمة الأدب الإجابة عن الأسئلة بل يكÙÙŠ أن يطرØها Ùقط، وأنه يجب على الكاتب الخروج من المشهد الÙسيÙسائي وتأمله من خارجه، وإيجاد مساÙØ© معه ليستطيع الØكم عليه بشكل صØÙŠØØŒ وكذلك Ùعل الروائي عادل عصمت إذ أشار إلى أن روايته ( الوصايا) ليست رواية تاريخية بل هي رواية تستثمر التاريخ لمواجهة الØاضر المأزوم الذي تعيشه شخصياتها، وأن عودته إلى الماضي لمواجهة الØاضر المأزوم الذي تعيشه شخصياته هي ضرورية جدا لأن سبب الأزمة يكمن ÙÙŠ الماضي، ولا بد من Ùهم جذر الأزمة لمواجهة الØاضر Ù†Ùسه .