عرض Ùيلم قصير من إخراج الإماراتي Ø£Øمد Øسن Ø£Øمد، وقد اتÙÙ‚ معظم الØاضرين على أنه Ùيلم جميل أثار ÙÙŠ متلقيه كثيراً من الأسئلة، ودعاهم إلى تأمل الواقع الذي يعيشون Ùيه، واكتشا٠ما Ùيه من تناقضات ومÙارقات، وذكر بعضهم أن الÙيلم شدّ المتلقي إلى متابعته، وأوقد ÙÙŠ مخيلته جذوة الأسئلة التي تتعلق بالØياة والموت، والØلال والØرام، والعلاقة بالآخر، وضرورة تقبّÙله Øتى لوØدث اختلا٠معه، ونبّه بعضÙهم إلى أنّ سيناريو الÙيلم كان ضعيÙاً بشكل عامّ، وأنّ الإمكانات المتواÙرة بين يدي المخرج لم تÙتÙØ Ù„Ù‡ صناعة Ùيلم Ø£Ùضل ممّا صنع على مستوى الشّكل والمضمون معاً، ÙÙŠ Øين ذكر آخرون أنّ Ùكرة الÙيلم جيّدة، ولكنّ آليّة معالجتها كانت ضعيÙØ©Ø› إذ بدت له قصّة الÙيلم عند المعالجة قصّتين لا قصّة واØدة، وأنّ ذلك شكّل نقطة ضع٠كبيرة Ùيه، ÙˆÙÙŠ رأي آخرين أنّ إخراج الÙيلم كان ضعيÙاً بشكل عامّ أيضاً، وقد زاد من ضعÙÙ‡ عدم قدرة الممثلين على تقمّÙص أدوارهم بشكل جيّد، ÙÙŠ Øين أشار Ùريق رابع إلى أنّ الÙيلم يدعونا إلى تØقيق التّوازÙÙ† ÙÙŠ Øياتنا، وينبّÙهنا إلى أنّ الموت والØياة متجاوران معاً ÙÙŠ Øياتنا، وينبغي أن نتقبلهما كجزء منها، ومن الخطأ أنْ نقيم Øدوداً بين العناصر المتجاورة ÙÙŠ Øياتنا؛ لأنّ ذلك يؤدّÙÙŠ إلى الإطاØØ© بالØياة Ù†Ùسها، والقضاء على ثيمة التّنوّÙع والمÙغايَرة Ùيها.