لا تزال الرؤوس الصلعاء منشغلة بالتÙكير لقد كان بمستطاع المرء أن يشك ÙÙŠ استمرار أصØاب تلك الرؤوس على قيد الØياة ØŒ لولا العيون التي كانت تتØرك منها داخل المØاجر ØŒ وخل٠زجاج النظارات بين الÙنية والأخرى ØŒ لقد كان هؤلاء أشبه بوزعة جاثمة ÙÙŠ مكانها ØŒ لا تنشغل سوى بهضم الØشرة التي اصطادتها ØŒ وهم منكبون على القراءة ØŒ والتهام المعار٠، لإشباع أذهانهم بما هو أساسي من العالم ØŒ لكم تغدو الأبدية مضجرة ØŒ Øينما تعبر الزمن Øينها ØŒ نهضت من مكاني . باستعلاء نظرت إلى كاÙØ© الرؤوس الصلعاء ØŒ لا يكادون يشكون ÙÙŠ أنÙسهم أبداً