تتناول هذه الرواية العرÙانيّة السيرة الملØميّة للسلطان عبد الØميد الثاني، أكبر وأعظم الخلÙاء العثمانيين، ØاÙظ على إرث الإمبراطورية المترامية الأطرا٠بØكمة ودهاء نادرَيْن مدّةَ ثلاث وثلاثين سنة قضاها على رأس الدولة العليّة، وقد عملت القوى الإستعمارية على تÙويض Øكمه Ùتوسّلت لذلك بطرق عدّة ومكائد.
ÙˆÙÙŠ مواجهة تلك المؤامرات وق٠السلطان يدعو إلى Ùكرة الجامعة الإسلاميّة وإستعان بكبار العلماء والصلØاء، وانتهجَ سياسيةَ الØÙŠÙاد المطلق بين الأÙÙ…ÙŽÙ… Ù„ÙÙŠÙÙÙŽÙˆÙّضَ الأطماعَ الإستعماريّة Øيناً من الدÙّهرÙØŒ Øتى كان ما كان من عَزله وسَجْنÙÙ‡ إلى أن تÙÙˆÙÙّيَ رØمة٠الله عليه ÙÙŠ سجنه مهموماً مغموماً.