تØكي هذه الرواية سيرةَ لسان الدين ابن الخطيب، شهيد٠المØØ¨Ù‘Ø©Ù ÙˆØµØ±ÙŠØ¹Ù Ø§Ù„Ø±ÙˆØ Ø§Ù„Ø°ÙŠ ÙŠÙعتبر مع صديقه ابن خلدون أعظمَ رجلينَ أنجبهما القرن 8 هـ. Ù…/ 14 Ù… ÙÙŠ الغرب الإسلامي.وقد كان لابن الخطيب الÙضل ÙÙŠ إبعاد خطر Øملات الاسترداد من قشتالة والممالك النصرانيّة، وبلغ أوج قمّته العلميّة والأدبيّة والسياسيّة، وملأ قصر الØمراء بأشعاره وأخباره، Ùتكالب عليه الأعداء، ÙˆÙÙŠ مقدّمتهم أولئك الذين Ø£Øسن إليهم مثل تلميذه الخائن ابن زمرك, ÙØ£Ùسدوا ما بينه وبين سلطان مملكة غرناطة. ولمّا رأى تَغَيّÙرَ الأØوال، اضطرَّ إلى الهرب، لكنَّ أعداءه وجّهوا له زورًا عدّة تÙÙ‡ÙŽÙ…ØŒ منها تهمة الزندقة، ÙÙŽØاكموه، وسÙجÙÙ†ÙŽ وعÙذّÙبَ. ثم قتلوه خنقًا ÙÙŠ سجنه وأخرجوا جثّته وأØرقوها