كانت Øياتنا مليئة بالكذب. ÙˆØيداً لا يتغير. متÙرداً وقوياً. إني أعرÙØŒ Ùالجميع كانوا يكذبون، الجميع كانوا يجعلون الخطأ صواباً، والصواب خطأ، وكانوا يستطيعون ذلك. لكن ما أريد قوله ليس هذا. ما أريد قوله هو أن الكذب صار واقعنا الوØيد، وأن إدراك ذلك لم يكن يغير ÙÙŠ الوضع شيئاً. Ùقد كنا كالنمل النشيط نعيد إنشاءه وبناءه من جديد غريزياً، بمØبة وبسرعة، دون أن نعرÙØŒ ودون أن نسأل، ودون أن Ù†Ùكر ونتساءل ÙÙ†ØÙ† من أقمناه، ونØÙ† من Øميناه وصناه، بطبيعة الØال ليس هناك ما يقال، Ùقد كان هو Ù†ØÙ†.
كنا نسأل مرة قبل أن نقر الى الدنيا: "هل أنت مقتنع؟" وكانت النÙوس المصطÙØ© تطلب روØاً للوÙود الى هنا، تصرخ جميعاً بصوت واØد: "أجل!" عندها كانت الإرادة تضغط زر البداية وندخل جميعاً ÙÙŠ طريق لا عودة منه. لا يعترضه عارض بعد ذلك. لم نكن نعر٠أن ما يقال عنها الخطيئة الأولى هي ÙÙŠ أصلها "الØماقة الأولى