Øضن الشاعرة عائشة أرناؤوط , ÙÙŠ روايتها الأولى هذه , Øوار الزمان والمكان النابضين ÙÙŠ أعماق اللاشعور . إذ توائم البطلة بين الخارج والداخل من خلال تقاطع Øركتي السرد الظاهرة والباطنة الØركة الأولى تنبع من ذاكرة لا يغيب عنها شيء من الماضي , بينما تنبعث الØركة الثانيه من استبطان ما تنطوي عليه الذات المتأملة الباØثة عن معنى وجودها ÙÙŠ هذا الكون السديمي الرØيب ... (أأوغلت ÙÙŠ ذكرياتي لدرجة الارتياب أم أتقنت صنعها لدرجة اليقين )