" كانت جميلة هي الشمس و سلمى القمر .
أو على الأقل, هذا ما أعتقدته سلمى لسنوات طويلة.
لطالما ظنت سلمى انها قمرية مخادعة , أختلست أشعة صديقتها Ùˆ دÙئها. سلبتها نبض الØيا, من دون أن تهتز شعرة ÙÙŠ راسها. مغرمتان كانتا بالالتباس الذي اعتادتا أت تخلÙاه ÙÙŠ Ù†Ùوس الأخرين. كانتا تتبادلان الادوار بهوس".
من يكتب من؟ من يملك من؟ Ùˆ من يمكنه ان يدعي شيئا Ùˆ سط هذه الظلمة؟ "سلمى" كغريق تتمسك بØكاية Ùيهااغنياء ÙˆÙقراء, Ùˆ ثعابين Ùˆ Ø£Øلام Ùˆ صناديق مغلقة على نذور مجهولة, Ùˆ Ø£Ø±ÙˆØ§Ø Ø¶Ø§Ø¹Øª من دون أن يهتم Ø£Øد... او على الاقل من دون ان يهتم اØد بشكل كاÙÙ. ولكن د وما Ùˆ أبدا من السهل أن نخلق الØكايات, غير أن الدرس الذي لا يمل من تكرار Ù†Ùسه أن: السلاسل لا تنكسر.
وراء الÙردوس" هي رواية آسرة تستÙيد بجرأة Ùˆ تمكن من الغرائبي والأسطوري, والØواديت الشعبية. Ùˆ كما ÙÙŠ عملي منصورة عز الدين السابقين: "ضوء مهتز" Ùˆ "متاهة مريم" تØضر الاØلام بقوة, إلا انها هنا تتخلص كثيرا من بÙعدها الكابوسي Ùˆ تقترب أكثر من Ù…Ùهومها Ùˆ تÙسيراتها ÙÙŠ التراث الاسلامي